مع القاف. و «ما يغرّك تزويقي، الأصل فيّ ريفي»، والفاء والقاف لا يصح اجتماعهما في قافية، كذا وجدته في مخطوط، وربما كان الصواب: «ما يغرّك تخفيفي».
الضوء اللامع 3: 681: مواليا قافيته كاف، وأخرى قاف.
ومنها قولهم في دور:
طَلّوا م الشباك وشفوني ... بالكردان والعقد اللولي
فجمعوا بين النون واللام. السيرافي علي سيبويه 5: 615: (الخنشلة) في رجز ومعها (موهنه) أي الجمع بين اللام والنون في القافية. في سعود المطالع 1: 387: بيت فيه إكفاء باللام والنون.
في مادة (خنا) من اللسان أبيات بالميم والنون. ومنه قول العامة: «دخلة حمّام، وأكلة رمّان، يعود الفَتَى زيّ ما كان». ومنه قولهم: «عشا النجوم يفضل (أو يقعد) في البطون» أي العشاء المتأخر يبقى فلا يجوع المتعشى ليلا. نقائض جرير والأخطل (رقم 809 شعر) آخر ص 55:
بنّى: إنّ البرَ شيء هين ... المنطق الطيب والطعّيم