ويظهر أنها العقبة, وفي 3/ 127 نزول يونس باشا في الحراقة السلطانية - لعلها العقبة - وانظر 174, وفي 201: قدم له المركب الغراب - من العبارة أنها العقبة. الجبرتي ج 3 آخر ص 14 العقبة - لسفينة النيل - وفي أوائل 270 وصفها, ويفهم أنها كانت للأمراء والولاة وغير خاصة بذلك الاحتفال, فلعلها خصصت بعد ذلك. تراجم الصواعق - رقم 1401 تاريخ - ص 210 تزيين العقب. الكواكب السائرة في أخبار مصر والقاهرة لأبي السرور البكري, أوائل ص 154 (2) ما يدل على أن أصل العقبة الحرّاقة التي يركبها السلطان أو الوالي من بولاق إلى فم الخليج. نزهة الأنام في محاسن الشام 365: في عقبة قدام المقياس.

صبح الأعشى 3/ 517 العشاري المعروف اليوم بالحراقة, وفي 4/ 47 - 48 حراقة السلطان في كسر الخليج وتسمى بالذهبية. الأحكام الملوكية 45 صفة كسر الخليج مدة الفاطميين ودخول العشاريات فيه, وهي ستة أنواع. خطط المقريزي 1/ 472 رجوع الخليفة من فتح الاخليج في عشاري, وانظر 476 و 482 ولعله أصل العقبة.

التبر المسبوك 119 الحراقة, ولعلها العقبة, وفي 350 يوم فتح الخليج. المنهل الصافي 5/ 630 وركب الجميع في الحراقة لتخليق المقياس والراكب السلطان وحاشيته.

تاريخ غوردون وحصار الخرطوم لنصحى باشا - مخطوط عندنا - أول ص 60 الصنادل المسماة بالعقبات.

عقبال

عُقْبَال: كلمة منحوتة عندهم, أي عُقْبَى لكذا, عقبال البكاري, عقبالك, عقبال الطهور والجواز.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015