وفاة شمس الدين البعلبكي قاضي الفتيان ببغداد, وهو الذي بُعث إلى مصر ليشدّ الكامل فتوة الخليفة. قبل آخر ص 8 من رقم 1383 تاريخ: وألبسوه سراويل الفتوة أي من الخليفة المستنصر لأحد الأمراء, وفي 60 فشرّفه بلباس الفتوة نيابة عن الخليفة, وكذلك في 61, وفي 65 تعليق طائر اصطاده أحد الأمراء ونثر النقود عليه, أي ألف دينار, وذلك من شعار الفتوة كما فهم عن مواضع أخرى. وانظر تعليق آخر في 70, وفي 71 تشريف الناصر العباسي بالفتوة الملك الأشرف موسى, وقال: فأرسل لهم من فَتّاه, وفي 85 وشرّف بلباس الفتوة عن الخليفة, وفي 96 تعليق طائر رماه أمير وانتسب للخليفة, وفي 117 قتال السباع - ويظهر أنه من شعار الفتوة - وفي 171 يحضر عند الخليفة الناصر في رمي البندق والفتوة ولعب الحمام, ولبس الخليفة سراويل الفتوة عند ضريح سيدنا علي.
صبح الأعشى 12/ 270 إلى 276 ما يكتب به في إلباس الفتوة. صبح الأعشى أواخر ص 183 قطعة صغيرة من تقليد لفتوة من ملك.
خلاصة الأثر 1/ 275 جواب سؤال عن وضع الشد على الكتفين, وهل له أصل في السنة. مجموع زجل - رقم 775 شعر - ص 5 زجل في الشد والعهد وصفة دخول المريد, وفي 6 البيشروش مرتين. وانظر هذا الزجل أيضاً في 201 من المجموع رقم 776 شعر, وفي 203 منه البيشروش وسماه دور السبيل, وفي هذا المجموع الأخير 202 زجل آخر في المريد ودخوله, وفي 207 زجل آخر تابع الشد والعهد ودخول المريد, ومضى في 197 منه زجل في آداب النقيب, وفي 198 في الشد والعهد, وفيه (قصدي الدخول بيدي نياظ) ولعله العود الأخضر, وفي 200