ذلك, شفاء الغليل 157 عسّل النائم في الكلام على (عسلة).
مادة (تعس) من المصباح فيها ترتيب النوم - الوسن - ثم الترنيق. لعل الترنيق يرادف عسلت عينه. وفي التبريزي على الحماسة 1/ 230 العامة تقول للناعس: عينه تردن وتغزل. وانظر بَدَّد: نعس وهو قاعد لا يرقد. وقال: وسنان أقصده النعاس. وراجع عنه كراس الأدب.
عَسْوِل العِيش: أي لان وقارب الفساد, ولعله لأنه يظهر عليه مادة كالعسل في اللزوجة.
عِشْب: نبات.
عِشْبَة: دخل العشبة, واسمها في الفارسية جوب شِينِي. وجوب معناه الخشب, أي الخشب الصيني. في حرف الراء من كشف الظنون رسالة جوب جيني.
عِشْتَانَة: يا عشتانة: كلمة توجع وترحم, أصلها يا عشت أنا, أي يا هذا قد عشت أنا ومات فلان, كأنه يأسف على حياته بعده. القرطين 224: ويكأن - بلغة حِمْير: أي رحمة لك.
عشر: بقرة عِشَر: هي العُشّراء, وعشّرت. الأضداد - رقم 389 لغة - ص 383 كلام في الناقة العشراء.
والعشورة - أي العاشوراء - لطعام حلو يصنع من القمح كالفالوذج من القمح ويضاف إليه بندق وغيره, وعاشورة وتاسوعة المباركة. المزهر ج 1 آخر ص 66 التاسوعاء, واختلافهم فيها. وانظر عاشوراء في المزهر 2/ 37 وما جاء على وزنها. الجبرتي 1/ 203 عادات أهل مصر, ومنها تفريق الزردة في عاشوراء والأعياد. ص 270 من الكتاب رقم 648 شعر: مقطوع فيه عاشوراء, وتورية بالحبوب. انظر التاسوعاء في الطراز المذهب