المثنى

هو بالياء عندهم في الأحوال الثلاثة. والمروى القصر على الألف عند بلحارث بن كعب (?).

الجمع

العمدة لابن رشيق 2: 89: التعبير بالجمع عن المثنى لغة (?). ابن أبي أصيبعة يجمع الفعل وضميره عائد إلى المثنى في عبارته، فهو إذن من وقته. وقالوا: حواجب، ولم يقولوا: حاجبين، كرجلين وأيدين.

وقالوا: أيدين ورجلين، مع بقائهما على التثنية. فقد قالوا فيهما قطعوهم، ورجليه وسخة، وهم يريدون الجمع. فقد قالوا: رجلين كتير أي كثيرة.

اختلفوا في أقل الجمع (?). واعتبروا الجمع لما فوق الواحد في اللغة، وهو المستعمل عند العامة.

كسر أول فُعول: بِيُوت وعِيُون (?).

قولهم: فُعَلة في فَعَلة: كُتَبة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015