الشريشي على المقامات ج 2 آخر ص 19: أهل الحضر كانوا يلحنون مدة الرشيد.
مروج الذهب 2: 365: وكان أبو خليفة لا يتكف الإعراب. وهذا في زمن المعتضد، وهو يدل على أن غيره كان يتكلفه.
في ترجمة أبي علقمة في إرشاد الأريب أنه كان لا يترك الأعراب. وهذا يدل على أن في زمنه من كان يلحن.
في معجم البلدان لياقوت، في كلامه على (عكوتان): أهل عكاد باقون على اللغة الفصيحة.
الإحاطة 1: 35: أهل قطر غرناطة ألسنتهم فصيحة عربية، يتخللها إعراب كثير، وتغلب عليهم الإمالة.
المقتطف 58: 29: لغة أهل نجد الآن عربية لا دخيل فيها، لولا ما بها من اللحن.
تقول العامة: كلّمه بالآف والنون، يريدون القاف، والمقصود أنه أعرب في كلامه، وهي كناية عن شدة التدقيق في الكلام.