إعتاب الكتاب 605: لحن الحجاج لحناً خفياً لجعله (أنّ) مكان إنّ الخ.
أحسن التقاسيم 183: لا يرون اللحن عيباً حتى قاضي بغداد يلحن. إرشاد الأريب 6: 222 - 223، 465: العلماء كانوا لا يتكلفون الإعراب في المفاوضة.
وفي 483: أبو العباس الأحول كان يقول في (لم يزالوا): لم يَزَلوا، أي كان يلحن ويظهر من هذا أن ذلك كان قليلاً في العلماء لأنهم كانوا يعدونه عليهم.
في البيان والتبيين 2: 5: أول لحن بالبادية هذه عصاتي، وأول لحن بالعراق حيّ على الفلاح.
في تصحيح التصحيف وتحرير التحريف للصفدي، نقلاً عن تقويم اللسان لابن الجوزي: «العامة تقول: هذه عصاتي. قال الفراء: أول لحن سمع بالعراق: هذه عصاتي، والصواب عصاي». قال الصفدي: «قلت: قال الله سبحانه وتعالى: {قَالَ هِيَ عَصَايَ}.
في تاريخ ابن الجزري (رقم 2159 تاريخ) ج 1 قبل آخر ص 99: «أعطاه العصاة، وجعله أمير جندار» وكرر ذلك في أوائل ص 100. ويظهر أن العصا كانت من شعائر هذا المنصب، واذكر العصا الذهب التي أمر المعظم توران شاه بعملها لصبيح.