ضرب من الطيالسة, فويها أنه الطيلسان الأخضر, والطيلسان في 65 وأنه يقال له: الطاقة.

الجزء رقم 450 أدب ص 14 لمحمد بن أحمد بن كميل المصري في بشخانة. ابن إياس 2/ 253: غطى نعشه بمرقعة من صوف, وفي 274: لما مات قايتباي أخرجت في بشخانة زركش, وفي 3/ 19: على النعش بشخانة زركش, وفي 153: لما جهزوا نعش قاسم بك بن أحمد بن بايزيد بمصر, وضعوا عليه عمامة ونشروا عليه علما أبيض. العادة الجديدة بمصر وضع العلم العثماني على العنش, صنع [ذلك] مع مصطفى كامل باشا وبطرش باشا ورياض باشا ومصطفى فهمي باشا وأدهم باشا لما مات بمصر. مستوفى الدواوين, ظهر ص 123 بسخانة في بيت. التشاخين: شيء كالطيالس.

الطيلسان يسمى بالمغرب إحرام. والإحرام في ابن بطوطة 1/ 6 وأوائل 48 و 2/ 119 ثياب الوِلْيان شبه الأحاريم, وانظر 120.

القاموس: السُّدُوس الطيلسان الأخضر, وقد يفتح. شرح كفاية المتحفظ 278 السَّدوس: الطيلسان, وفي 479 وهو الساج أيضا, وفيها المطرف. التصحيف والتحريف للعسكري 57: السدوس: الطيلسان.

الشريشي 2/ 28 الريطة والفوطة, وفي 29 المطرف, ولعله يرادف الشال.

مادة (طرف) من المصباح: المُطْرف: ثوب من خزّ له أعلام, ويقال: ثوب مربع من خزّ. شرح شواهد الجمل, ظهر ص 73 كلام في المطرف والطيلسان مفيد. المطرزي على المقامات 85 المطرف.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015