بعض المذيعين بأخطاء لغوية هي في حاجة إلى التصحيح".
ومن الأمثال أو الحكم المشهورة:"الحاجة أمّ الاختراع"، وقولهم: "الحاجة تُفَتِّق الحيلة". وهما مثلان حديثان قد يكونان ترجمتين لشبيهتهما في لغات أجنبية تقول: "الضرورة أم الصناعة".
وفي جمع الحاجة على حاجات جاء قول المتنبي يخاطب سيف الدولة ويستجدي عطاءه:
…"وفي النفس حاجاتٌ وفيكَ فَطانةٌ
… ……… سكوتي بيانٌ عندها وخِطابُ"
وجاء في القرآن الكريم: "إلاّ حاجةً في نفس يعقوب قضاها". وجاء فيه أيضا: "ولكم فيها منافعُ ولتبلغوا عليها حاجةً في صدوركم".