الأفغانية". وليس المشكل الأفغاني كما يُعَبَّر عنه هذه الأيام في لغة الإعلام.
ومما هو مشهور في الاستعمال للدَّلالة على ما كان لعلي ابن أبي طالب من مؤهلات فكرية وعلمية لحل المشكلات المقولة: "مُشْكِلةٌ ولا أبا حَسنٍ لها" أي مشكلة لا يوجد شخص مؤهّل لحلها وتدبير شأنها، من نوع أبي الحسن علي ابن أبي طالب (رضي الله عنه) .
ومن باب إخضاع تراكيب العربية لتراكيب الفرنسية استحداث كلمة "السَّكَن" بلفظ المذكر لترجمة كلمة "Habitat" الفرنسية. وهي لفظ مذكر. واللغة العربية تسمّي السَّكَن مَسْكَنا أي مكان