وهذا الاتجاه الذي أصبح سائدا ليس ترجمة حتى لو أضفنا إلى كلمة ترجمة نعت حرفية، بل هو شَطَط لغوي غير مقبول.
ومما يدخل في هذا الشطط جعل ما هو مؤنث في اللغة المترجم عنها مؤنثا في العربية كذلك، وما هو مذكر في اللغة المترجَم عنها مذكرا كذلك، مما يُحدِث خَلْطا مَشينا في العربية.
وسنعطي فيما يلي أمثلة عن هذا الخلط غير المقبول.
إنه ترجمة حرفية للتركيب الفرنسي: "Le problème se pose" وقد أصبحت المشكلة (بصيغة التأنيث) هي المشكل (بصيغة التذكير) ، لمجرد أن المشكلة في الفرنسية تصاغ