والغالب في الاستعمال هو: "فأوجس موسى في نفسه خِيفة". وقد قيل إن الضمير عاد على ما بعده في الآية الكريمة للحفاظ على السجع. وهو نهاية الجمل الواردة في سورة طه بالألف المقصورة لتبقى الآيات على نغمة واحدة: موسى، وطغَى إلى آخره. وقد اطَّرد في سورة طه السجع على هذا النحو. وهو من الإعجاز البياني للقرآن الكريم.
أما عن ساعَتَها وهو تفصيح لكلمة ساعِتْها المصرية فالصواب استعمال التعابير التالية: حينَئذ، ويومئذ، أو حينذاك، أو آنذاك، وما شابهها.