وصواب العبارتين: "في حالةِ وُقوع وفي حالة ثُبوتِ" والالتباس جاء من عبارة: "فيما إذا وقع وفيما إذا ثبت" وهي لا علاقة لها من حيث قواعد اللغة بعبارتي" في حالةِ وقع: "وفي حالةِ ثَبَتَ".
شاع في الاستعمال قلت له أَن (بفتح الهمزة) فلانا رجع من سفره، وقال له أَنه كلمني بصراحة. ويقول الكاتب أَنه سيُصدِر كتابا آخر. والصواب كسر الهمزة إذا وردت بعد القول وما اشتُقَّ منه. ففي القرآن: "قال إني عبد الله". و"قُلْ إِن الخاسرين الذين خسِروا أنفسَهم وأهليهم يوم القيامة". و"قولِهم إِنا