ريم وريمةعلى الذكر والأنثى. فلكل منهما إطلاقه الخاص. وقد بدأ أحمد شوقي قصيدته الميمية التي عارض بها قصيدة البردة للبوصيري بهذا البيت:
رِيمٌ على القاع بين الْبان والعَلَم
أحَلَّ سفْكَ دمي في الأَشْهُر الحُرُمِ
ولم يقل أحلَّتْ. والقصيدة كانت تغنيها أم كلثوم.
البعض يسمي البنت رِيم غلطا فيحسن تجنب ذلك فالذكر ذكرٌ والأنثى أنثى. وريم المذكر غير ريمة المؤنث.
الزَّخْم بسكون الخاء
تستعمل كلمة الزَّخْم بمعنى قوة الدفع. وترد في هذا التعبير وأمثاله: "وقع ذلك تحت زَخْم الأحداث المتوالية". لكن