* التابعين لهم بإحسان: (?)
قال الله تعالى: {وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ} [التوبة: من الآية100] .
وبيان أصلها في السنة في ((السلسلة الصحيحة))
* تباركت علينا يا فلان: (?)
لا يظهر لي فيها محذور كما تقدم مبسوطاً في حرف الباء: بالبركة.
وفي تقرير للشيخ محمد بن إبراهيم - رحمه الله تعالى- لما سُئِل عن قول بعض العامة: تباركت علينا يا فلان أو: يا فلان تباركت علينا؟ قال: (هذا لا يجوز، فهو تعالى المبارِك، والعبد هو المبارَك. وقول ابن عباس ((تبارك الله)) : تعاظم، يريد أنه مثله في الدلالة على المبالغة. والبركة هي دوام الخير وكثرته، ولا خير أكثر وأدوم من خيره سبحانه وتعالى، والخلق يكون في بعضهم شيء ولا يبلغ النهاية. فيقال: مبارك. أو: فيه بركة. وشبه ذلك) اهـ.
* تحقيق: (?)
يفيد الأستاذ: عبد السلام هارون - رحمه الله تعالى - بما يلي:
لعلَّ أول كُتُبٍ في المشرق، كُتِب عليها كلمة: ((تحقيق)) هي: كتاب: ((الخيل)) و ((الأصنام)) لابن الكلبي
و