المسالح: (?)
قال أبو هلال العسكري:
(أخبرنا أبو أحمد عن الصولي عن أحمد بن يحيى قال: كانت العرب تسمي مواضع أرصاد السلطان: مسالح، من السلاح. فكره المأمون هذا الاسم فصيره: مصالح، من المصلحة، ثم أنشد:
تذكرتها وهناً وقد حال دونها قرى أذريبجان المسالح والخالي
المسامرة: (?)
المسامرة في اصطلاح الصوفية هي: خطاب الحق للعارفين من عالم الأسرار والغيوب.
قال ابن القيم - رحمه الله تعالى -: (المسامرة لفظ مجمل ولم يرد في السنة، والأولى العدول عنه إلى لفظ المناجاة) اهـ.
مسيجد:
يأتي في لفظ مصيحف.
مستر:
مضى في حرف السين: سستر.
المسيح ابن الله وعزير ابن الله:
قال الله تعالى في سورة التوبة مشدداً النكير على اليهود والنصارى فرط جهلهم وكذبهم:
{وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ وَقَالَتِ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُمْ بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِئُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ} [التوبة:30] .
وكتب التفسير طافحة في جمع النصوص في هذا وبيانها، ومن أهم ما في ذلك كتاب: ((الجواب الصحيح لمن بدَّل دين المسيح)) لشيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله تعالى -.
المسيحيون:
مضى في حرف الألف: إسرائيليون.
المَسِيخُ:
قال ابن العربي - رحمه الله تعالى - في: ((كتاب القبس: 3/ 1106 -