3. 4. في جانب الوحيين الشريفين: الكتاب والسنة.
5. في حق الصحابة - رضي الله عنهم - ومن قفى أثرهم، واتبعهم بإحسان - رحمهم الله تعالى -.
6. في أحكام أفعال العبيد، في أبواب الفقه كافة، من الطهارة وأركان الإسلام إلى الآخر.. في البيوع، والأنكحة، والحدود، والجنايات، والأيمان، والنذور، والأقضية، والشهادات، والإقرار.
7. في الأدعية والأذكار.
8. في الرِّقاق والآداب، والمتفرقات.
9. في السلام والتهاني، والأزمنة، والأمكنة.
10. فيما غيره النبي - صلى الله عليه وسلم - من الأسماء والكنى والألقاب.
11. في الأسماء والكنى والألقاب.
12. في الاصطلاح.
13. في اللغات الدخيلة، واللهجات والأساليب المولدة المعاصرة.
14. في السلوك، والبدع.
وذلك صيانة للتوحيد، وحمايةً له، وحمايةً لحماه، حفظاً للديِّن، والعِرض، والشرف، وعمارة للتعايش بين العباد، وشد آصرة التآخي بينهم، سواء أكان النهي في ذلك للتحريم، أم للتنزه والورع، عدولاً إلى الأدب الحسن: إمَّا في تحسين اللازم للمباني من المعاني التي تفسدها، وتؤثر على سلامة قصد اللافظ، بها، كلفظ ((راعنا)) ، إذ نهى الله عنه؛ لما فيه من قصد الرعونة عند يهود، فأبدله الله - سبحانه - بلفظ