البلاد - وهو من أهلها - في لسانه، وخلقه، وسلوكه، ومعتقده.
والآن انظر: ماذا عن هذا اللفظ المصطلح عليه:
((أطْلس))
إن أصل استعمال هذا المصطلح كان لأحد آلهة اليونان، الذين يعتقدون أنه يحْمِلُ الأرض، هكذا في أساطيرهم.
فهل لنا أن نهجر هذا المصطلح الفاسد، لغة وشرعاً، ونأخذ بالأصيل: ((علوم الأرض)) .
إعدام المجرم:
يأتي في حرف الفاء: الفقه المقارن.
أعْظم الفرية:
يأتي في حرف القاف: قد أعظم الفرية.
اعلم علمك الله وإياي: (?)
الدعاء على أربعة أوجه:
1. أن يدعو الإنسان لنفسه.
2. أن يدعو لغيره.
3. أن يدعو لنفسه ولغيره بضمير الجمع.
4. أن يدعو لنفسه ولغيره فيبدأ بنفسه ثم بغيره.
ومن هذا الوجه جاءت الأدعية في آيات القرآن الكريم منها قول الله تعالى: {رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْأِيمَانِ} الآية.
فليس من آداب الدعاء: أن يدعو لغيره ثم يدعو لنفسه، ولذا تعقب العلماء ابن الصلاح لما قال في مقدمته: ((اعلم علمك الله وإياي)) فكان ينبغي أن يقول: ((اعلم علمني الله وإياك)) .
أعوذ بالله وبك: (?)
عن إبراهيم النخعي - رحمه الله تعالى -: أنه كان يكره أن يقول: ((أعوذ بالله وبك، حتى يقول: ثم بك)) . رواه عبد الرزاق.
ويأتي بسطه في حرف الخاء: خليفة الله. وفي حرف الميم: ما شاء الله وشاء فلان.
الأعور: (?)
في سياق ابن القيم - رحمه الله