وَتُوفِّي القَاضِي الشَّهِيد أَبُو الْحُسَيْن ظلما وعدوانا بيد من أَخذ مَاله بداره الَّذِي ينَام فِيهِ وحيدا لَيْلَة عَاشُورَاء سنة 526 هـ
وَفِيه فِي مَوْضُوع الرِّوَايَتَيْنِ والوجهين ألف الحلوانى لَعَلَّه مُحَمَّد ابْن عَليّ بن عُثْمَان بن عُثْمَان بن المراق الْحلْوانِي أَبُو الْفَتْح
الْمُتَوفَّى 505 هـ
143 - الْجَامِع الصَّغِير
144 - الْجَامِع الْكَبِير قِطْعَة من الطَّهَارَة إِلَى النِّكَاح وَالطَّلَاق
145 - التعليقة وَهِي كتاب الْخلاف الْكَبِير
146 - الْأَحْكَام السُّلْطَانِيَّة فِي مصلحَة الرَّاعِي والرعية
147 - الْخِصَال والأقسام
148 - الْمُجَرّد فِي الْمَذْهَب
149 - شرح الْمَذْهَب
وَكلهَا كتب فقهية فِي الْمَذْهَب الحنبلى وتأليف القَاضِي أَبى يعلى الْفراء سبق وعرفنا بِهِ وبتصانيفه
150 - رُؤُوس الْمسَائِل
تصنيف الشريف عبد الْخَالِق بن عِيسَى بن أَحْمد بن مُوسَى الَّذِي قيل إِن نسبه يَنْتَهِي إِلَى الشريف أبي مُوسَى الْهَاشِمِي ومؤلفه هَذَا رُؤُوس الْمسَائِل مَشْهُور فِي مَذْهَب أَحْمد بن حَنْبَل