يُسمى الشَّيْخ عِنْد الْمُتَأَخِّرين وَابْن قندس كَمَا فِي حَوَاشِي الْفُرُوع وَعند صَاحب الْإِقْنَاع وَالْمرَاد بذلك أَحْمد بن عبد الْحَلِيم ابْن عبد السَّلَام بن عبد الله بن أبي الْقَاسِم بن الْخضر بن مُحَمَّد بن تَيْمِية الْحَرَّانِي ثمَّ الْحَرَّانِي الدِّمَشْقِي تقى الدّين أَبُو الْعَبَّاس شيخ الْإِسْلَام الإِمَام الْفَقِيه الْمُجْتَهد الْمُحدث الْحَافِظ الْمُفَسّر الأصولى الزَّاهِد شهرته تغنى عَن الإطناب فِي ذكره
وَمن أَسمَاء أَعْيَان مصنفاته من بَين خَمْسمِائَة مؤلف الَّتِي قيل أَنه صنفها
كتاب الْإِيمَان مُجَلد وَاحِد
كتابا الاسْتقَامَة
جَوَاب الاعتراضات المصرية على الْفَتَاوَى الحموية أَربع مجلدات
كتاب تلبيس الْجَهْمِية فِي تأسيس بدعتهم الكلامية فِي سِتّ مجلدات كبار
كتاب المحنة المصرية مجلدان
كتاب الْمسَائِل الاسكندرانية مُجَلد
كتاب الْفَتَاوَى المصرية سبع مجلدات وَقد جمعت فَتَاوِيهِ فِي 35