الشئ، ويعادله.
ويدل عليه قول أمير المؤمنين عليه السلام: " وقيمة المرء ما قد كان يحسنه " والثمن: ما يقع التراضي به مما يكون وفقا له، أو أزيد، أو انقص.
ويرشد إليه قوله - سبحانه -: (وشروه بثمن بخس) .
فإن تلك الدراهم العديدة لم تكن قيمة يوسف، وإنما وقع عليها التراضي، وجرى عليها البيع.