الشئ، ويعادله.

ويدل عليه قول أمير المؤمنين عليه السلام: " وقيمة المرء ما قد كان يحسنه " (?) والثمن: ما يقع التراضي به مما يكون وفقا له، أو أزيد، أو انقص.

ويرشد إليه قوله - سبحانه -: (وشروه بثمن بخس) (?) .

فإن تلك الدراهم العديدة لم تكن قيمة يوسف، وإنما وقع عليها التراضي، وجرى عليها البيع.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015