عن الله، خلقه في جسم من الأجسام. "مجموع الفتاوى" (6/ 184) (12/ 118،119، 34) (36/ 219).
• أول من عُرف عنه القول بخلق القرآن: الجعد، وصاحبه الجهم. "مجموع الفتاوى" (12/ 301، 420، 504).
• الذين امتحنوا الناس بخلق القرآن ابتدعوا بدعة. "شرح العقيدة الطحاوية" (513).
• من قال: ليس القرآن في المصحف وإنما فيه مداد وورق؛ فهو مبتدع. "مجموع الفتاوى" (421،417،12) (3/ 421).
• نفي أن يكون النقط، أو الشكل في القرآن، من كلام الله، أو إثبات ذلك، بدعة. "مجموع الفتاوى" ابن تيمية (3/ 404).
• من البدع المتعلقة بالقرآن المنزل: بدعة اللفظية، الذين يقولون: ألفاظنا وتلاوتنا للقرآن مخلوقة، وأن التلاوة غير المتلو، والقراءة غير المقروء. "مجموع الفتاوى" (36/ 227).
• قول المتفلسفة والملاحدة في القرآن: إنه فيض فاض على نفس النبي - صلى الله عليه وسلم - من العقل الفعال- وهو جبريل عندهم-. "مجموع الفتاوى" لابن تيمية (12/ 556، 557).
• قول المشبِّهة في القرآن: إن ما يسمع الناس من القرآن هو ما يسمع من الله من كل وجه. "مجموع الفتاوى" (12/ 511، 417، 418، 179) (36/ 223).
• قول أهل الحلول والاتحاد في القرآن: الذي نسمعه من القرآن هو كلام الله، وإنَّما نسمع أصوات العباد. "مجموع الفتاوى" (36/ 223).
• من زعم أن: لفظي القرآن مخلوق؛ فهو جهمي، ومن قال: غير