معجم البدع (صفحة 481)

• واتفقوا على أن الإرادة والسمع والبصر ليست معاني قائمة بذاته، لكن اختلفوا في وجوه وجودها، ومحامل معانيها. "الملل والنحل" الشهرستاني (1/ 37).

• واتفقوا على نفي رؤية الله تعالى بالأبصار في دار القرار، ونفي التشبيه عنه من كل وجه: جهةً، ومكاناً، وصورةً، وجسماً، وتحيزاً ... وأوجبوا تأويل الآيات المتشابهة فيها. وسموا هذا النمط: توحيداً. "شرح العقيدة الطحاوية" (211)، "الملل والنحل" الشهرستاني (1/ 36).

• واتفقوا على أن أصول المعرفة، وشكر النعمة، واجبة قبل ورود السمع. والحسن والقبح يجب معرفتهما بالعقل، واعتناق الحسن، واجتناب القبيح، واجب كذلك. "الملل والنحل" الشهرستاني (1/ 36).

• أن الله صار قادراً على الفعل والكلام بعد أن لم يكن قادراً عليه؛ لكونه صار الفعل والكلام ممكناً بعد أن كان ممتنعاً، وأنه انقلب من الامتناع الذاتي إلى الإمكان الذاتي. "شرح العقيدة الطحاوية" (127).

• أنكر غلاة المعتزلة أن الله تعالى كان عالماً في الأزل، وقالوا: إن الله تعالى لا يعلم أفعال العباد حتى يفعلوا. "شرح العقيدة الطحاوية" (271).

• قولهم في كلام الله: إنه مخلوق، خلقه منفصلاً عنه. "شرح العقيدة الطحاوية" (168).

• قول المعتزلة بحبوط العمل بالكبيرة. "شرح العقيدة الطحاوية" (317)، "العواصم والقواصم" ابن الوزير (9/ 75).

• المعتزلة يُنَزِّهُون الله بنفي الصفات. "شرح العقيدة الطحاوية" (211 - 212)

• إنكار المعتزلة أحاديث خروج من النار بعد دخولها. "شرح العقيدة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015