ثُمَّ كَانَتْ تَقُولُ: «كَانَ وَاللَّهِ - تَعْنِي عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ - أَحْوَذِيًّا، نَسِيجَ وَحْدِهِ، الَّذِي أَعَدَّ لِلْأُمُورِ أَقْرَانَهَا»