وبمعنى القرآن: (ولقد جاءهم من رَبِّهم الهدَى) .
والتوراة: (ولقد آتينا موسى الهدى) .
والاسترجاع: (وأولئك هم الْمهْتَدون) .
والحجة: (ألم تر إلى الذي حاجَّ إبراهيمَ) .
ثم قال بعده: (والله لا يَهْدي القوم الظالمين) ، أي لا يهديهم حجة.
والتوحيد: (نتبع الْهدَى معك نتَخَطّف من أرضنا) .
والسنة: (فبِهدَاهم اقْتَدِه) .
(وإنا على آثارهم مهْتَدون) .
والإصلاح (وَأَنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي كَيْدَ الْخَائِنِينَ) .
والإلهام: (أَعطى كل شيء خَلْقَة ثم هَدى) ، أي ألْهم المعايش.
والتوبة: (إنا هُدْنا إليك) .
والإرشاد: (أنْ يَهْديني سواءَ السبيل) .
(هُون) :
هَوَان وذِلة.
(هجر) :
من الهجران.
وبمعنى الْفجر أيضاً، وهو فحش الكلام، وقد يقال في هذا أهجر بالألف.
(همْ نَجْوى) :
الإشارة إلى الذين لا يؤمنون بالآخرة، يعني أنهم جماعة يتناجَوْنَ، فأخبر الله أنه يعلم ما يتناجون به.
(هنالك الوَلاَيةِ للَهِ الحقِّ) :
ظرف يحتمل أن يكون العامل فيه منتصراً، أو يكون في موضع خبر الولاية، وهي بكسر الواو بمعنى الرياسة والملك، وبفتحها من الموالاة والمودة.
(هُدُوا إلى الطيِّبِ من القولِ) :
هو لا إله إلا الله محمد رسول الله، واللفظ أعمَّ من ذلك، (وصراط الحميد) : صر اط الله، فالحميد: اسْم الله.
ويحتمل ان يريد الصراط الحميد، وأضاف الصفة إلى الموصوف، كقوله: مسجد الجامع.
(هو أُذُن) .
أي يسمع كلّ ما يقال له ويصدّقه، وكانوا يؤْذون بهذا القول سيدنا ومولانا محمداً - صلى الله عليه وسلم.