أحُضّ فلا أُجير، ومن أجِرهُ ... فليس كمن يدليَّ بالغرورِ
قال: لدى غيناء كناية عن المنعة والعزة لارتفاعها الشاهق.
وكانت تسمى (ذات القَتَادة) لشجرة قتاد كانت عليها، ولذلك يقول الحارث بن خالد:
إإلى أطراف الجِمار فما يليها ... إلى ذات القَتَادةِ من ثَبِيرِ