وقَتلْتُ الرجالَ بذي طواءٍ ... وهدّمتُ القواعدَ والعُرُوشا

وقيل: بل طواء المدود بين مكة والطائف. وأقوال المتقدمين -يرحمهم الله- في التحديد غير دقيقة ذلك أن جلهم لم ير هذه الأرض، وإذا رآها فنظرة غريب، والغريب تختلط عليه المسميات والجهات.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015