الخاتمة

وبعد أخي المسلم أختي المسلمة فهذا ما تيسر جمعه حول هذا الموضوع المهم مثل هذا وهي مشاركة فليس مثلي يعطي الموضوع حقه فلهذه المجالات أهلها العارفون بها لكن ما لا يدرك كله لا يترك كله، والواجب على الدعاة والناصحين بل والآباء والأمهات التنبه إلى مثل هذه الأمور فإن التساهل بها سبب للزلل والوقوع في الردى وفي الختام أشكر فضيلة الشيخ الدكتور ناصر العمر على توجيهاته.

وأسأل الله العلي القدير أن يجعلنا مفاتيح للخير مغاليق للشر صمدًا أمامه وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

عبد الله بن عبد الرحمن الوطبان

الرياض

طور بواسطة نورين ميديا © 2015