المعابد والقصور، كما أن المناظر المنقوشة على الجدران كانت تزجج، أما أسوار المدن فكان في كل ضلع لها مدخلان، وهذه المداخل تحميها أبراج قوية، ومحلى أبواب القصور وضعت تماثيل لثيران مجنحة ذات رءوس بشرية ربما كان القصد منها أن تكون رمزًا للحماية، أما في العصر البابلي الحديث؛ فقد اختفت هذه التماثيل وحلت محلها نقوش لحيوانات وأزهار على آجر أزرق مزجج، وكان قصر الملك يقع في إحدى نهايتي الشارع الرئيسي للمدينة وفي النهاية الأخرى يوجد المعبد الرئيسي وإلى جواره برج بابل أو زاقورة الإله مردوخ "شكل 54".