وَفِي حَدِيث أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ، سُئِلَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عَن أَكثر مَا يدْخل النَّاس الْجنَّة، فَقَالَ: "تقوى الله وَحسن الْخلق" 1.
كَمَا أَن صَاحب الْخلق الْحسن يَسعهُ النَّاس كَمَا جَاءَ فِي الحَدِيث "إِنَّكُم لن تسعوا النَّاس بأموالكم وَلَكِن يسعهم مِنْكُم بسط الْوَجْه وَحسن الْخلق" 2.