والمقدمة الثانية جعلها للأصول اللسانية تحدث فيها عن تقسيم مواضع الوهم من الكلمة والكلام…
والمقدمة الثالثة في كون القرآن خالياً عن الغريب ذلك أن التسمية بالغريب إنما تصح بالنسبة إلى المعجم ومن قل علمه بالعربية ثم تحدث في مقدمته عن ألفاظ القرآن، والعام والخاص، والحروف المقطعات.