وَإِنِّي لاعتقد حَقًا أَن تراجم الرِّجَال مدارس الأجيال أَي فِي علومهم ومعالم حياتهم.

وَإِن مثل شَيخنَا الْأمين رَحْمَة الله لحقيق بتخليده بترجمته والاستفادة من مَنْهَج حَيَاته فِي تعلمه وتعليمه.

وَإِنِّي لأستعين الله فِيمَا أقدم وأستلهمه فِيمَا أَقُول:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015