وبعد، فقد ذهبت -أنت يا أخي- وقُضي الأمر، فاجعل خوف الله بين عينيك، وتصور دائماً ذهاب لذة المعصية وبقاء عقابها، وذهاب ألم الصبر عنها وبقاء الثواب عليه.
واسأل الله العون واستمد منه القوة، والسلام عليك ورحمة الله، وأستودع الله دينك وخلقك.
* * *