(كَأَن أَدِيم الصُّبْح قد قد أنجما ... وغودر درع اللَّيْل فِيهَا مرقعا)

(فَإِنِّي وَإِن كَانَ الشَّبَاب محببا ... إِلَيّ وَفِي قلبِي أجل وأوقعا)

(لآنف من حسن بشعري مفترى ... وآنف من حسن بشعري قنعا)

3 - (الوزيرأبو مَرْوَان عبد الْملك بن مثنى)

كثير القعاقع قَلِيل البراقع يذهب إِلَى التقعير ويرغب فِي التوعير كتب إِلَى ابْن عكاشة وَقد مر على قلعة رَبَاح يُعلمهُ بِعَدَمِ الراح

طور بواسطة نورين ميديا © 2015