قوله في حديث أبي كريب: "فَإِذَا أَحَسَّ أَنْ يُصْبحَ" (?) كذا لأكثر الرواة، وعند بعضهم: "فَإِذَا خَشِيَ أَنْ يُصْبحَ" وهذا وجه الكلام؛ كما في الحديث الآخر: "فَإِذَا خَشِيَ" (?) مبَيَّنًا، ومعنى: "فَإِذَا أَحَسَّ": أدرك قرب الصباح، لا نفسه وحلوله.
في التفسير: "أَحْسَنُ (?) الحُسْنَى" كذا للأصيلي، وهو وهم من الكاتب (?) وصوابه: " {أَحْسَنُوا الْحُسْنَى} " (?) وإنما أراد نفس الآية.
قوله: "الْقِطُّ: هَا هُنَا صَحِيفَةُ الحِسَابِ" (?) كذا للكافة، ولأبي الهيثم:
"الْحَسَنَاتِ" (?) وهذا في تفسير (ص) (?).
...