يعني وحنَّ يحن، وهو العطف والإشفاق والميل، و"حَنَى رَأْسَهُ في الرُّكُوعِ" (?) أماله، و"لَمْ يَحْنِ أَحَدٌ مِنَّا ظَهْرَهُ" (?).

وقوله: "يَا حَنَّانُ" (?) أي: يا رحيم. وقيل: هو المقبل على من أعرض عنه لا يخلِّي أحدًا من عطفه، و"حَنِينُ العشَارِ" (?) صُوَيتٌ ضعيف ترجعه في صدورها رحمة لأولادها.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015