التَّاءُ مَعَ البَاءِ

" تبًّا لَكَ (?) " (?) أي: خسارًا.

وقوله: "في تُبَّانٍ وَقَمِيصٍ" (?) هي شبه السراويل قصيرة الساق.

قوله: "وَسَبْعًا في التّابُوتِ" (?) قيل: معناه نسيتها، وقد وقع في رواية أبي الطاهر في مسلم: "وَنَسِيتُ ما بَقِيَ" (?) فقد يريد أنها كانت عنده مكتوبة في كتبه في تابوته، كذا قال بعضهم، وقد يحتمل عندي أن يريد أنها في جسده وجوفه؛ ألا تراه كيف قال: "فَلَقِيتُ بَعْضَ وَلَدِ العَبّاسِ فَحَدَّثَنِي بِهِنَّ فَذَكَرَ: عَصَبِي وَلَحْمِي وَدَمِي وَشَعَرِي وَبَشَرِي" (?) ويكون نسيانه لما بقي من تمام السبعة.

قوله - صلى الله عليه وسلم -: "تِبْرِ الذَّهَبِ" (?)، و"مِنْ تِبْرٍ عِنْدَنا" (?) هو الذهب قبل عمله، وقيل: كل جوهر معدن قبل أن يعمل.

و"تَبعَ" (?)، و"أُتْبعَ" (?)، و"اتَّبَعَ" (?) واحد، وقيل: "أتَّبَعَ": لحق،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015