السمرقندي والتميمي في حديث محمد بن عبد الملك وإسحاق بن إبراهيم وللطبري في حديث إسحاق خاصة، وهو بمعنى ما تقدم في شرح قوله: "فَاسْتَنَّتْ" أي: تتردد عليه مقبلة ومدبرة، وعند الباقين: "تَسِيرُ عَلَيْهِ" وهو الأشهر، كقوله: "كلَّمَا مَرَّتْ عَلَيْهِ أُولَاهَا (?) (عَادَتْ عَلَيْهِ أُخْرَاهَا) (?) ".

قوله في العزل: "هِيَ خَادِمُنَا وَسَانِيَتُنَا" (?) كذا رويناه، أي: التي تستقي لنا، وعند ابن الحذاء: "سَايِسُنَا" أي: خادم فرسنا.

قوله في طلاق الثلاث: "وَسَنَتَيْنِ مِنْ خِلَافَةِ عُمَرَ" (?) كذا للكافة، وعند الطبري: "سِنِينَ" على (?) الجمع، وهو الصواب؛ بدليل قوله في الحديث الآخر: "وَثَلَاثًا، مِنْ إِمَارَةِ عُمَرَ" (?).

قوله: "إِذَا كَانَ النَّوْحُ مِنْ سُنَّتِهِ" (?) قد تقدم.

قوله: "فَرَأَيْتُ النِّسَاءَ يُسْنِدْنَ في الجَبَلِ" (?) أي: يصعدن، كذا لِلقابِسِي في الجهاد، ولابن السكن في الجهاد والفضائل، وعند الأصيلي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015