هنا (?) فقيل: المراد بها القبور، والأولى أنها البيوت المعلومة؛ لقوله: "لِقُبُورِنَا وَبُيُوتنَا" (وقوله: "لِظَهْرِ البَيْتِ وَالْقَبْرِ") (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015