الأصول، وصوابه: قَالَا: عَنْ مَرْوَانُ. أو قَالَ مَرْوَانُ؛ لأنه قد تقدم لفظ كل واحد منهما في روايته (?).
وفي كتاب الأنبياء، في خبر ثمود: "ذُو عِزَّةٍ وَمَنَعَةٍ في قَوْمِهِ" كذا للجرجاني، وللباقين: "في قوَّةٍ (?) " (?) والأول أظهر.
وفي أول الباب: " {بِرُكْنِهِ} [الذاريات: 39]: بِمَنْ مَعَهُ؛ لأَنَّهُمْ قَوْمُه" كذا للأصيلي، وللباقين: "قُوَّتُهُ" (?) وهذا هنا أوجه.
وفي كتاب الأنبياء: في خبر مريم وعيسى عليه السلام، في حديث ابن (?) مقاتل: "أَنَّ رَجلاً مِنْ أَهْلِ خرَاسَانَ، قَالَ لِلشَّعْبِيِّ (?)؛ (فَقَالَ الشَّعْبِيُّ) (5) " (?) كذا لكافة الرواة، وعند الأصيلي: "سَأَلَ الشَّعْبِيَّ؛ (فَقَالَ الشَّعْبِيُّ) (?) " وهو الوجه.
قوله في حديث: "لَتُسْأَلنَّ عَنْ نَعِيمِ هذا اليَوْمِ" لأبي بكرٍ وعمرَ: "قُومُوا.
فَقامَا" (?) كذا في جميع نسخ مسلم، ووجهه: قوما.
قوله في قتل ابن الأشرف: "إِنِّي قَائِلٌ بِشَعَرِهِ هَكَذَا" (?)، أي: آخذ به.