الآخر: "قِطْفًا" (?) كله بكسر القاف، هو العنقود من العنب، ويفسره الحديث: "فَتَنَاوَلْتُ مِنْهَا عُنْقُودًا" (?).
قوله: "حَتَّى يَجْتَمِعَ النَّفَرُ عَلَى القِطْفِ فَيُشْبِعَهُمْ" (?).
قوله: "عَلَى قَطِيفَةٍ فَدَكِيَّةٍ" (?) هو كساء ذو خمل، وجمعه قطائف، وهي الخميلة أيضًا.
قوله: "وَقَطَعَ لِبِلَالٍ مَعَادِنَ القَبَلِيَّةِ" (?) كذا رويناه، وكذا هو في جميع الأصول، والمعلوم في اللغة أَقْطَعَ رباعي، وهو تسويغه إياها إما تأبيدًا، أو للانتفاع بها مدة، ومحمله على أنه قطع له هذا (?) من الأرض.
قوله في حديث المشعانِّ: "وَجَعَلَ قِطْعَتَيْنِ" كذا للعذري، وهو وهم، ولغيره "قَصْعَتَيْنِ" (?) أي: جفنتين، وهو الصواب.
قوله في عيوب الرقيق: "مِثْلُ العَوَرِ وَالْقَطْعِ" (?). كذا ضبطناه عن جميع