قوله: "ثُمَّ يُوضَعُ لَهُ القَبُولُ في الأَرْضِ" (?) أي: المحبة في القلوب والرضا (?)، ومنه: {فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ} [آل عمران: 37] أي: رضيها.
قال المطرز: والقبول مصدر لم أسمع غيره بالفتح بالمصدر (?)، وقد جاء مفسرًا في رواية القعنبي: "فَتُوضَعُ لَهُ المَحَبَّةُ في الأَرْضِ".
وجاء في هذه الكتب ذكر: "الْقَبِيلُ" (?) وهو الكفيل، وقيل ذلك في قوله: {وَالْمَلَائِكَةِ قَبِيلًا} [الإسراء: 92]. وقيل (?) في هذا: جميعًا.
قوله: "وَفِي كُلِّ قَبِيلٍ" (?) القبيل بغير هاء: الجماعة ليسوا من أب واحد، وهم قبيلة بالهاء، قاله الأزهري (?). وقال غيره: القبيلة والقبيل (?)