وَفِي حَدِيثِ سودة: "فَاسْتَأْذَنَتْ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - أَنْ تُفِيضَ مِنْ جَمْعٍ بِلَيْلٍ" (?) وعند العذري: "أَنْ تَقْدُمَ (?) مِنْ جَمْعٍ بِلَيْلٍ".

قوله: "قَالَ لِي (?) سَالِمٌ في الإِسْتَبْرَقِ: مَا غَلُظَ مِنَ الدِّيبَاجِ" (?) كذا في نسخ مسلم. قيل: صوابه "مَا الإِسْتَبْرَقُ؟ " وكذا في البخاري (?) والنسائي (?).

في حديث ابن عمر والحجاج: "أَنْظِرْنِي أُفِيضُ عَلَى رَأْسِي ماءً" (?) كذا للأصيلي، ولغيره: "أُفِضْ" (?) على الجواب (?)، وهو وهم ليس هذا موضعه، وفي الحديث الآخر: "حَتَّى أُفِيضَ" (?) وتقدم الخلاف في: "أَنْظِرْنِي" (?).

وفي حديث الغرفة: ("فَأَتَيْتُ المَشْرُبَةَ التِي فِيهِ فَقُلْتُ لِغُلَام" (?) كذا لهم، وفي بعض النسخ: "الَّتِي هُوَ فِيهَا" (?) وهو صواب الكلام.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015