عَتِيقٍ" وفي أخرجا عن الباجي: "وقَالَ ابن عُمَيْرٍ" وهو الصحيح، هو عبيد بن عمير شيخ عطاء الذي ذكره قبل سند هذا الحديث.
وفي تفسير النور في اللعان: "أَنَّ عُمَيْرًا" وعند الأصيلي: "عُوْيمِرًا" (?) وهو المعروف في سائر الأبواب في هذه الأمهات وغيرها.
وفي باب غزوة الرجيع حديث (?): "عَضَلٍ والْقَارَةِ" (?) كذا لكافة الرواة، وعند الأصيلي: "عُكْلٍ" وهو وهم، و"عَضَلٍ" قبيلة من خزيمة بن مدركة.
وفي زكاة ما يستخرج من البحر: "وقَالَ ابن عُمَرَ: لَيْسَ في العَنْبَرِ زَكَاةٌ" كذا لبعضهم، وللكافة: "وقَالَ ابن عَبَّاسٍ" وهو الصحيح (?).
وفي باب الدجال: "عَنْ رِبْعِيِّ بْنِ حِرَاشٍ، عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَاِمرٍ وأَبِي مَسْعُودٍ" كذا لابن ماهان، والصواب ما لغيره: "عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَمْرٍو أَبِي مَسْعُودٍ" (?).
ومثله في إنظار المعسر، في حديث الأشج: "فَقَالَ عُقْبَةُ بْنُ عَامِرٍ الجُهَنِيُّ، وأَبُو مَسْعُودٍ الأَنْصَارِيُّ: هَكَذَا لسَمِعْنَاهُ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - " (?) هكذا في سائر النسخ، ونبهوا على الوهم فيه، وصوابه: "عُقْبَةُ بْنُ عَمْرٍو أَبُو مَسْعُودٍ"، وذكر: "الْجُهَنِيُّ" فيه خطأ، وعلى الصواب جاء في سائر المصنفات، قال الدارقطني: الحديث محفوظ لأبي مسعود عقبة بن عمرو