الأَمْرِ" (?) كذا للكافة، وعند عُبْدُوس والقابسي: "عَلَى" (?).

الاختلاف والوهم

في كتاب المنافقين في حديث من يصعد ثنية المرار آخر حديث يحيى بن حبيب الحارثي قوله: "بِمِثْلِ حَدِيثِ مُعَاذٍ عَنْ أَبِيهِ قال: وإِذَا هُوَ أَعْرَابِيٌّ يَنْشُدُ ضَالَّةً". كذا لابن الحذاء، وفي كتاب ابن عيسى والذي لابن سفيان وغير ابن الحذاء: "بِمِثْلِ حَدِيثِ مُعَاذٍ غَيْرَ أَنَّهُ قَالَ" (?) وهو الصواب؛ فإن الحديث إنما هو لابن معاذ عن أبيه معاذ.

وفي حديث أبي ذر: "لَا أَسْأَلُهُمْ عَنْ دُنْيَا (?) " (?) صوابه: "لَا أَسْأَلُهُمْ دُنْيَا" وكذا ذكره البخاري (?).

وفي باب الدعاء للصبيان: "وَكَانَ النبي - صلى الله عليه وسلم - قَدْ مَسَحَ عَنْهُ" (?) كذا لجميعهم في البخاري هنا، ومعناه: عليه، وروى ابن وهب: "وَمَسَحَ وَجْهَهُ عَامَ الفَتْحِ" (?).

وفي أول (?) النساء: "فَنُهُوا أَنْ يَنْكِحُوا عَمَّنْ رَغِبُوا في مَالِهَا وَجَمَالِهَا".

طور بواسطة نورين ميديا © 2015