القيامة، قاله قتادة (?).

قوله: "فَحَفَرُوا لَهُ فَأَعْمَقُوا" (?) أي: أبعدوا في الأرض.

و {فَجٍّ عَمِيقٍ} [الحج: 27]، أي: بعيد المذهب.

وفي "صحيح مسلم": "صَكَّةُ عُمَيِّ" (?) شدة الهاجرة وتقدم في الصاد.

و"تَحْتَ رَايَةٍ (?) عِمِّيَّةٍ" (?) بكسر العين والميم وشدها (وتشديد الياء) (?) وضبطناه في كتب اللغة عن أبي الحسين بالكسر والضم: "عِمِّيَّةٍ و"عُمِّيَّةٍ" ويقال: عَميا مقصور. قال أبو علي: يقال قتيل عميا. إذا لم يعلم قاتله، وفسر ابن جميل الرَّايَةَ (?) العَمِّيَّةَ بأنها الأمر الأعمى لا يستبين وجهه (?). قال ابن راهويه: هذا في تجارح القوم وقتل بعضهم بعضًا (?). كأنه من التعمية.

وهو (?) التلبيس. وقيل: العمية: الضلالة. وقيل: في فتنة وجهل. وقد فسرها في تمام الحديث بقوله: "يَغْضَبُ لِعَصَبَةٍ، أَوْ يَدْعُو لِعَصَبَةٍ، أَوْ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015