الجماع، وهو المعترض، وقد كان يأتي النساء قبل.
والْعِنِّينٌ: هو الذي خلق خلقة لا يأتي النساء.
قوله: "وَهِيَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ القِبْلَةِ مُعْتَرِضَةٌ اعْتِرَاضَ الجِنَازَةِ" (?) أي: كما تجعل الجنازة عرضًا للصلاة عليها.
قوله: "فَأَتَى جَمْرَةَ الوَادِي فَاسْتَعْرَضَهَا (?) " (?) أي: أتاها من جانبها.
قوله: "مَا لِي أَرَاكمْ عَنْهَا (مُعْرِضِينَ؟! " (?) أي: غير آخذين بهذه السنة، أو معرضين) (?) عن عظتي لكم كما قال في الحديث الآخر: "وطأطؤوا رؤوسهم (?) " (?).
وقوله في أضياف أبي بكر - رضي الله عنه -:"قَدْ عُرِضُوا فَأبوْا" (?) بتخفيف الراء