ويجري وينبسط، قال يعقوب: النجل النز حين يظهر وينبع (?). وقال الحربي: نجلاً: واسعًا. وقيل: النجل: الغدير الذي لا يزال فيه الماء. وفسره البخاري: "تَعْنِي (?): مَاءً آَجِنًا" (?)، وهو خطأ وقد تقدم في الهمزة، وإنما الآجن المتغير.

وفي بَابِ ما كان النبي - صلى الله عليه وسلم - (يأكل حتى يسمَّى له: " (ضَبًّا مَحْنُوذًا) (?) قَدِمَتْ بِهِ عَلَيْهَا أُخْتُهَا) (?) مِنْ نَجْدٍ" (?) كذا لجميعهم. قال الأصيلي: شك أبو زيد في: "نَجْدٍ" أو" بِجُدَّةَ" (?) وفي العرضة المكية "نَجْدٍ" وكذا لسائر رواة أبي زيد، فاعلمه.

...

طور بواسطة نورين ميديا © 2015