وَرَسُولَهُ" (?)، "مَا" هاهنا بمعنى الذي، و (إنَّ) بعده مكسورة مبتدأ، وفي بعض الروايات: "فَوَاللهِ لَقَدْ عَلِمْتُ".
في حديث ابن الأكوع: "فَلَمَّا كَانَ بَيْنَنَا وَبَيْنَ المَاءِ سَاعَةٌ" (?) كذا لهم، وعند الهوزني: "الْمَسَاءِ" مكان: "الْمَاءِ" وهو وهم.
قول ابن عباس: "ذَهَبَ بِمَا هُنَالِكَ" كذا للأصيلي، ولغيره: "ذَهَبَ بِهَا هُنَالِكَ" (?)، والأول أصح.
قوله: "أَمْنَعُكَ فَضْلِي كَمَا مَنَعْتَ فَضلَ مَا لَمْ تَعْمَلْ يَدَاكَ" (?).
قوله: "لأَعْرِفَنَّ مَا جَاءَ الله رَجُلٌ بِبَقَرَةٍ لَهَا (?) خُوَارٌ" (?).
قول أبي موسى رضي الله عنه: (أَمَا تَعْلَمُونَ كيْفَ تَقُولُونَ في صَلَاتِكُمْ؟ " كذا في نسخ مسلم (?)، وفي كتاب أبي داود: "مَا تَعْلَمُونَ" (?)، وكل صواب صحيح المعنى.