ابن دريد يذهب إلى أن الواو والياء فيهما لغتان؛ لأنه أدخلهما في الحرفين (?).

قوله: "لَيْسَ السِّنَّ وَالظُّفُرَ" (?) هي هاهنا استثناء بمعنى غير] (?).

الاختلاف

قوله في كتاب الأدب في حديث صلاة الناس وراء (رسول الله) (?) - صلى الله عليه وسلم - بالليل: " ثُمَّ جَاؤوا لَيْلَةً " (?) كذا للكافة، وعند القابسي: "اللَّيْلَةَ" والأول أصوب.

قوله في كتاب الإيمان: "مَنِ اسْتَلَجَّ في يَمِينِهِ فَهْوَ أَعْظَمُ إِثْمًا، لَيسَ تُغْنِي الكَفَّارَةُ" كذا للأصيلي، وعند أبي ذر وابن السكن: " لِيَبَرَّ (?)، يَعْنِي الكَفَّارَةَ" (?).

في تفسير التحريم: "فبَيْنَا لِي أَمْرٌ أَتَأَمَّرُهُ" كذا للأصيلي، ولجمهورهم:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015